ريبورتاج

مدينة دوفيل السياحية تستعد لمرحلة ما بعد الحجر بعد أسابيع صعبة بسبب وباء كورونا

تأثر مجال السياحة في فرنسا بصورة حادة واستثنائية بسبب إجراءات الحجر الصحي المفروضة في البلاد منذ 17 مارس/آذار جراء فيروس كورونا. فمدينة دوفيل الساحلية (شمال غرب)، والمعروفة بشواطئها ومهرجانها السنمائي، باتت مهجورة من السياح علما أن النشاط السياحي يشكل 90 في المئة من مداخيلها. وهذا ما جعل الفاعلين الاقتصاديين ينتظرون بفارغ الصبر العودة إلى حياة طبيعية تدريجيا اعتبارا من 11 مايو/أيار.

مدينة دوفيل خالية من السياح، وعموما من السكان بسبب الحجر الصحي المفروض جراء فيروس كورونا.
مدينة دوفيل خالية من السياح، وعموما من السكان بسبب الحجر الصحي المفروض جراء فيروس كورونا. © صورة من التلفزيون